بسم الله الرحمن الرحيم
أحدث اختراع مصرى فى العالم لمنع سرقة السيارات
في الميزان وبدون زعـل
مع معظم الاختراعات العالمية لمنع سرقة السيارات
بعد عظمة الفراعنة الأجداد فى العصور السالفة شاهدوا عظمة إبتكارات أحفادهم فى العصر الحديث ولا تنسوا أن العظمة لله وحدة
لأول مرة يجرى مقارنه مثيرة في حلبة السباق, بين جهاز لمنع سرقة السيارات المخترع بيد وعقل المهندس المصري/ شحات سعيد أبو ذكري, وبين أجهزة ما سبقونا من زملائنا مخترعي ومصممي أجهزة الإنذار ضد سرقة السيارات, المنتشرة في الأسواق المصرية والعالمية, والمركبة بالفعل على معظم السيارات الفارهه والعادية, حتى نزيل الغبار من فوق المستور للعيوب, من قبل مصنعي ومسوقي السيارات ولوازمها من قطع غيار وكماليات في مصر والعالم, لنساعد في رفع الغشاوة من فوق أعين المستهلك, قبل طرقُه لأبواب الشراء, وضياع تحويشة عمره, فيما لا يفيده, وبعدها لا يفيد الندم.
فيوجد حاليا بالأسواق العديد من أجهزة تأمين سرقة السيارات, مثل أجهزة الإنذار ضد السر قه, وهي عبارة عن دائرة كهربائية متقدمة تعمل علي تشغيل سرينة صوتية وأضواء الانتظار الخاصة بالسيارة أيضا, ويتم التحكم في فتحها وغلقها عن طريق لمس جسم السيارة أو الاقتراب منها وإحداث أي أصوات بالسيارة, عند محاولة فتح احدي أبوابها أو كسر الزجاج, وذلك نظرا لتزويدها بميكرفون داخلي ذو حساسية عالية, ويتم التحكم فى هذه الدائرة في وضعها تعمل على الإنذار ضد السرقة أو خلافه بطريقة يدوية أو عن طريق ريموت كنترول مرفق ومحمول بسلسلة مفاتيح السيارة.
وموجود أيضا دوائر كهربائية لأجهزة الإنذار ضد السر قه أكثر تقدما, والتي تعمل زيادة علي تشغيل سرينة صوتية وأضواء الانتظار الخاصة بالسيارة, عن طريق لمس جسم السيارة أو الاقتراب منها علي إرسال إشارات لاسلكية, إلي ريموت كنترول صغير محمول مع صاحب السيارة ومرفق بسلسلة المفاتيح الخاصة بالسيارة, حيث يوجد بهذا الريموت شاشة كريستال صغيره تعمل ببرنامج مثبت بدائرة الريموت, بحيث إذا أرسلت له إشاره لاسلكية من دائرة جهاز الإنذار المثبتة بالسيارة تفيد بغلق دائرتة عن طريق استعمال المفتاح المثبت بباب شنطة السيارة, والذي يعمل عند فتح باب شنطة السيارة, يظهر علي شاشة الريموت فورا صوره لباب شنطة سيارة يفتح, وهكذا عند فتح أي من أبواب السيارة أو باب غطاء المحرك, ولا تتعدى مدي تأثير الإشارات اللاسلكية الصادرة من دائرة جهاز الإنذار المثبت بالسيارة علي الريموت كنترول المرفق بمفاتيح صاحب السيارة سوي 800 متر فقط, ويتحكم الريموت أيضا في غلق الزجاج وغلق وفتح السنترلوك وفتح الشنطه وتشغيل المحرك.
كما يوجد أيضا دوائر كهربائية لأجهزة الإنذار ضد السر قه لصاحب السيارة, أكثر تقدما عبارة عن دائرة الكترونية مكونه من ثلاثة أجزاء, أحدهم مثبت علي تابلوه السيارة أمام كرسي السائق, تنبعث منه أشعه علي كرسي السائق, ويستقبلها الجزء الثاني من الجهاز المثبت علي ظهر كرسي السائق, فإذا قطعت هذه الأشعة بسبب جلوس شخص أو خلافه علي كرس السائق, قام الجهاز الأول من إرسال إشارات لاسلكية إلي ريموت كنترول صغير محمول مع صاحب السيارة ومرفق بسلسلة المفاتيح الخاصة بالسيارة, الذي يشبه أجهزة البيجر حيث ينتبه صاحب السيارة إلي تعرض سيارته للسرقة, ويهم لإنقاذها أو إبلاغ الشرطة بحدوث سرقة بسيارته.
و نظرا لتعدد نقاط القصور في أجهزة الإنذار, وإخفاق كل الأقفال الصلب والتحصينات والأقفال الهيدروليكية السابق سردها, والتي أصبحت تتهاوي وتتقهقر عن الصمود أمام هجمات اللصوص من محترفي سرقة السيارات, وإخفاق أعلى النظم التكنولوجية لهذا العصر, والتي تعتمد علي موجات الراديو فى الاتصال بالأقمار الصناعية لتحديد مواقع السيارات بعد سرقتها وتفكيك المطلوب أو الأشياء الثمينة منها, وذلك رغم فداحة أسعارها, فى خفض معدل جرائم سرقة السيارات, بل زاد انتشارها علي مستوى العالم وتكرار محاولات اللصوص في اختراق الأنظمة الأمنية الموجودة بهذه السيارات, وكذلك أجهزة الإنذار بكافة أنواعها التي لم تثبت جدواها حتى الآن في منع أو تقليل سرقة السيارات بالقدر المناسب, ولهذه الأسباب قام مهندس السيارات المصري / شحات سعيد السيد أبو ذكرى باختراع وتصميم أول أجيال اختراعه الثوري, وهو نظام لمنع سرقة السيارات ويطلق عليه AZ VATS ويتميز بمميزات عديدة, تغلبت على جميع عيوب الأجهزة والأنظمة التي سبق سردها أو التي لم نتعرض لسردها نظرا لتشابهها مع ما تم شرحه وسوف تشعرون بها بعد قراءة الفروق التالية التي تميز هذا الاختراع عما سبقه:
1.النظام هدفه الأساسي هو المحافظة على السيارة نفسها من السرقة, وليس المحافظة على بعض الأجزاء بها أو المتعلقات بداخلها.
2. يكون عمل اختراع نظام منع السيارات من السرقة غير معتمد علي الإنذار, بالأصوات العالية والأضواء المبهرة, قدر اعتماده علي أن تدافع السيارة عن نفسها بنفسها, وتقاوم من يحاول سرقتها دون الاستغاثة أو طلب العون من صاحبها, وتصبح ككتلة حديدية أو صخرية علي الأرض لا يمكن جرها أو دفعها بسيارة أخرى أو بأي وسيلة, وأيضا لا يمكن تحريكها عن طريق محركها رغم تمكن السارق من إدارته بأي وسيله من الوسائل الشرعية أو خلاف ذلك.
3. عند ضبط النظام علي وضع الحماية ضد السرقة, تتخذ السيارة على الفور وضعية الدفاع عن نفسها بنفسها ضد السرقة, بحيث تستجيب السيارة آنذاك وجميع أجهزتها الخاصة بالتحكم في قيادتها, من فرامل ودبرياج واكسراتير وعصا الجيربوكس ومفاتيح الأنوار وذراع الإشارات وذراع مساحات المطر وكذلك مفتاح آلة التنبيه (الكلاكس) إلي الأوامر الصادرة لها من نظام حمايتها ضد السرقة, الذي يقوم بتحويل جميع أجهزة التحكم في قيادة السيارة من الغرض المصممة من أجله إلي العمل علي تثبيت وفرملة العجلات الأربع للسيارة, وبالتالي تصبح السيارة ككتلة حديدية راسخة علي الأرض بحيث يستحيل سحبها أو دفعها أو تحريكها بمحركها.
4. ومن الميزات الفريدة في هذا النظام, أنه عندما يتمكن السارق من الوصل إلى مكان تثبيت إحدى مكونات النظام بالسيارة, ومحاولة تخريبه بتقطيع إحدى أو كل وصلاته وتوصيلاته بالسيارة ونزعه من السيارة وإلقائه خارجها, إلى أبعد المسافات, تظل السيارة بعد ذلك ثابتة علي الأرض ولا يمكن تحريكها بأي وسيله أيضا, حيث يستمر النظام في السيطرة علي السيارة حتى بعد نزعه وإلقائه خارجها, وبهذا يكون نظام مناعة السيارات من السرقة جعل من يحاول تخريب النظام أو أجزائه بهدف سرقة السيارات المركب عليها جهاز AZ VATS يفقد الأمل في سرقتها ويتركها, وبذلك يتحقق لأصحاب السيارات المحافظة على ممتلكاتهم.
5. وتكمن عبقرية هذا الاختراع أنة بالإضافة إلي أدائه الوظيفي ألإعجازي المتعدد، يتم التحكم فيه من قبل صاحب السيارة أو من ينوب عنه من المرغوب فيهم لقيادة السيارة, وذلك بتحويله من وضع القيادة العادية للسيارة إلي وضع العمل علي حماية السيارة من السرقة بواسطة بصمة إصبع صاحب السيارة مع رقم سرى مصاحب لبصمة الإصبع الخاصة بصاحب السيارة أو من ينوب عنه، حيث أن النظام به ذاكره الكترونية يسجل بها حوالي 99 بصمة إصبع مع رقم سري لكل شخص من المرغوب فيهم لقيادة السيارة, ولا يستخدم هذا النظام ريموت كنترول, يمكن أن يقع فى يد أي شخص يستطيع التحكم به فى السيارة كما يشاء.
6. ويتميز النظام بأن حجمه لا يتعدى حجم التليفون المحمول.
7. ومع العلم بأن جهاز مناعة السيارات من السرقة رخيص التكاليف جدا, حيث لا يتعدى ثمنه ثمن إطار كاو تشوك بالسيارة.
8. ويصلح هذا النظام لجميع السيارات الملاكي والميكروباص والميني باص والنقل الخفيف والنقل الثقيل واللوادر والأوناش والمعدات الثقيلة سواء التي تعمل بالدبرياج الاحتكاكي, أو الدبرياج الهيدروليكي.
9. هذا النظام وأجهزته يعتبر من أجهزة الخدمة الشاقة ولا يحدث بأي جزء من أجزائه أعطال جوهريه كما لا يحدث فيه أي أعطال أيضاً أثناء تخزين السيارة فترات طويلة.
وبإيضاح وشرح معظم الفروق الجوهرية بين أجهزة الإنذار القديمة والأقفال الصلب والأقفال الهيدروليكية والتحصينات التي صممت قديما من قبل لحماية السيارات من السرقة, وكذلك أعلي النظم التكنولوجية للاتصال بالأقمار الصناعية, والتعديلات الجديدة والثورية بنظام مناعة السيارات من السرقة AZ VATS للمخترع المصري / شحات سعيد السيد أبو ذكرى فقد صار جليا أن هذا الاختراع قوي وفعال لحماية السيارات والممتلكات من السرقة, وكذلك أرواح أصحاب السيارات نظرا لاستبعاد احتمال اشتباك أو تلاحم صاحب السيارة مع سارقها عند اكتشافه للسرقة في لحظة وقوعها.
ونظرا لأهمية هذا النظام في مكافحة جرائم سرقة السيارات, وما سوف يوفره من الأعباء علي أجهزة الشرطة والأمن, وكذلك أصحاب السيارات من تكاليف باهظة وأوقات ثمينة يمكن استثمارها في معالجة الجرائم الأخرى, وبذلك يصبح هذا النظام من أنظمة توفير الأمن والأمان لأصحاب السيارات الذين يتعرضون لجرائم سرقة سياراتهم.
ويبقي لي أن أقول تطبيقا للمثل القديم (عقلك فى راسك تعرف خلاصك).
وأصبح من واجبنا إلقاء الضوء المبهر, على جميع مميزات وفوائد هذا الاختراع والفروق الجوهرية بينه وبين جميع الاختراعات السابقة له, فى مجال حماية السيارات من السرقة, والذي أوضحت مدي تفوقه عن ما سبقه.
مع تمنياتنا أن تتولي شركة أو مستثمر جاد إخراج هذا الاختراع إلي النور, لوقف نزيف الأموال والأرواح المهدرة, بسبب انتشار جرائم سرقة السيارات.
فمن يرغب مزيد من المعلومات حول هذا الاختراع يضغط على الرابط التالى
http://www.cars-club.com/vb/showthre...978#post124978أو زيارة الموقع الأصلى للمخترع المصرى بيت الاختراعات
أو الاتصال بالمهندس المخترع علي العنوان أو التليفون أو البريد الإلكتروني التالي:
المخترع المهندس / شحات سعيد السيد أبو ذكري
- جمهورية مصر العربية – محافظة المنوفية – مركز الباجور –شارع الجيش
تليفون محمول رقم 0105796067 – أو محمول رقم 0105796068
E-Mail
habozekry@yahoo.com [/size]